jeudi 5 juillet 2012


صور .. فيديو .. تلميذة الاعدادى تمارس الجنس مع طالب وبرضاها




حصلت جريدة الخبر على شريط فيديو بدأ يتسرب منذ أسبوع , و تتناقله الهواتف المحمولة بسرية تامة عن طريق " البلوتوت " . و الشريط المعني هو عبارة عن فيديو مدته ثلاث دقائق , أراد مصوره انجاز فيلم خليع اباحي " بورنوغرافي " بطلته تلميذة بإحدى الاعداديات الثانوية بتاوريرت , و شاب من نفس المدينة.
و الواقع أن شريط الفيديو هذا قد توصلت به جريدتنا منذ ما يزيد عن الأسبوعين , و ليس هو الأول من نوعه , بل فيديوهات عديدة مشابهة تضع نساء و رجالا " عاديين " أو معروفين بإقليم تاوريرت و الجهة الشرقية و خارجها , في وضعيات خليعة أو مخلة للحياء, تتهاطل على جريدتنا منذ مدة ... ما زلنا نحتفظ بها في خزانتنا إلى حين ...
لكن قرارنا بتسليط الضوء على هذه الفيديو الخليعة بالذات لهذه التلميذة ( .... ) بالإعدادية الثانوية ( ... ) بتاوريرت, و هذا الشاب ( ... ) يرجع إلى الوثيرة التي أصبح الشريط ينتشر بها وسط الأطفال و تلاميذ المدارس , دون أن يأبه به أحد من المعنيين بالأمر من سلطات , و أمن , و رجال التربية و التعليم , و جمعيات المجتمع المدني , و آباء و أولياء التلاميذ ...
كما أن سعينا- بعيدا عن الإثارة – هو وضع كل جهة معنية أمام مسؤوليتها لتدرك الأخطار التي أصبحت تحدق بأبنائنا , و لفضح ما يحاول أن يتستر عليه الكثير في مجتمع ( الجهة الشرقية خاصة ) محافظ .. يا حصراه!!! ... من انحطاط أخلاقي بلغ الدرك الأسفل , و فساد عم جل البيوت – بعد الشارع و المؤسسات التعليمية - , و ما زال كل واحد منا يوهم نفسه بأن ما يجري يقع في بيت جاره , و أن بيته في منأى عن ذلك...

ظروف تصوير الفيديو ...

يبدو جليا من خلال مشاهدة الفيديو أن التصوير تم بواسطة هاتف نقال , و أن صاحبه عمد على وضعه في مكان ثابت متحينا الفرصة لتصوير فيلمه " البورنوغرافي " دون علم 
" البطلة " التي ستشاركه الفيلم.كما يبدو واضحا أن المصور الذي ما هو إلا الشاب المشارك في الفيديو كان مهيأ وعازما على نصب فخ و الإيقاع بالتلميذة التي يعرفها و تعرفه, حيث تسميه باسمه و تنعته ب " حبيبها" , لكنها لم تكن تعلم أن 
" حبيبها " مصر ذلك اليوم على تصويرها في أوضاع خليعة بالرغم من أن المكان ( محيط مؤسسة تعليمية ) ورش بناء مفتوح , و بإمكان كل واحد أن يفاجئهما من تلاميذ , و مارة...

جمع راسك الطاهر... راك مفيلمي...

رغم كل الاحتياطات التي اتخذها الشاب باختيار مكان التصوير و ” الوضعيات “ حتى لا يظهر وجهه على شريط الفيديو , و حتى تكون التلميذة هي محور هذه المشاهد الخليعة , إذ نرى وجهها بوضوح , فانه لم يكن يتوقع أنه سيسقط في الفخ الذي نصبه بيده للفتاة , حيث تسميه التلميذة باسمه في الشريط , و بطريقة عفوية سيظهر و جه الشاب المسمى الطاهر ... عندما يحاول التأكد من أن الهاتف النقال لم ينقطع عن التصوير.

التلميذة لم تكن بريئة .. و إن ...

يبدو واضحا من الفيديو أن التلميذة ( ...) لم تكن بريئة , و أنها ليست المرة الأولى التي تمارس فيها الجنس , و في نفس الوقت لم تكن تتوقع أن ما سيقع لها ستؤدي ثمنه طيلة حياتها...

نية مبيتة ...

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire